معاني وغريب القرآن
페이지 정보
작성자 Edwin Sandover 작성일25-02-04 14:47 조회4회 댓글0건관련링크
본문
قال الرازي: ويحتمل أن يكون المراد منه كل من كنز المال ولم يخرج منه الحقوق الواجبة سواء كان من الأحبار والرهبان أو كان من المسلمين. ومنهم من كلاهما فيه سواء. قرية من نواحي كورة قصران الخارج من نواحي الري. قال أحمد بن الطيب السرخسي الفيلسوف في كتاب له ذكر فيه رحلة المعتضد إلى الرملة لحرب خمارويه بن أحمد بن طولون وكان السرخسي في خدمته ذكر فيه جميع ما شاهده في طريقه في مضيه وعوده فقال ورحل يعني المعتضد من برقعيد إلى أذرمة وبين المنزلين خسمة فراسخ وفي أذرمة نهر يشقها وينفذ إلى آخرها وإلىصحرائها يأخذ من عين على رأس فرسخين منها وعليه في وسط المدينة قنطرة معقودة بالصخر والجص وعليه رحى ماء وعليها سوران واحد دون الآخر وفيها خرابات وسوق قدر مائتي حانوت ولها باب حديد ومن خارج السور خندق يحيط بالمديتة ويينها وبين السميعية قرية الهيثم بن المعمر فرسخ عرضا وبينها وبين مدينة سنجار في العرض عشرة فراسخ انتهى قول السرخسي، وأذرمة اليوم من أعمال الموصل من كورة تعرف ببين النهرين بين كورة البقعاء ونصيبين ولم تزل هذه الكورة من أعمال نصيبين وأذرمة اليوم قرية ليس فيها مما وصف شيء، وإليها ينسب أبو عبد الرحمن عبد الله بن محمد بن إسحاق الذرمي النصيبيني.
منهم إسحاق بن إبراهيم الأذرعي بن هشام بن يعقوب بن إبراهيم بن عمرو بن هاشم بن أحمد ويقال ابن إبراهيم بن زامل أبو يعقوب النهدي أحد الثقات من عباد الله الصالحين رحل وحدث عن محمد بن الخضر بن علي الرافعي ويحيى بن أيوب بن ناوي العلاف وأبي يزيد يوسف بن يزيد القراطيسي وأحمد بن حماد بن عيينة وأبي زرعة وأبي عبد الرحمن النسائي وخلق كثير غير هؤلاء وحدث عنه أبو علي محمد بن هرون بن شعيب وتمام بن محمد الرازي وأبو الحسين بن جميع وعبد الوهاب الكلابي وأبو عبد الله بن مندة وأبو الحسين الرازي وغيرهم وقال أبو الحسن الرازي كان الأذرعي من أجلة أهل دمشق وعبادها وعلمائها ومات يوم عيد الأضحى سنة 344 عن نيف وتسعين سنة، ومحمد بن الزعيزعة الأذرعي وغيرهما، ومحمد بن عثمان بن خراش أبو بكر الأذرعي حدث عن محمد بن عقبة العسقلاني ويعلى بن الوليد الطبراني وأبي عبيد محمد بن حسان البصري ومحمد بن عبد الله بن موسى القراطيسي والعباس بن الوليدبن يوسف بن يونس الجرجاني ومسلمة بن عبد الحميد روى عنه أ بو يعقوب الأذرعي وأبو الخير أحمدبن محمدبن أيي الخير وأبوبكر محمدبن إبراهيم بن أسد القنوي وأبو الحسن علي بن جعفر بن محمد الرازي وغيرهم، وعبد الوهاب بن عبد الله بن عمر بن أيوب بن المعمر بن قعنب بن يزيد بن كثير بن مرة بن مالك أبو نصر المري الإمام الحافظ الشروطي يعرف بابن الأذرعي وبابن الجبان روى عن أبي القاسم الحسن بن علي البجلي وأبي علي بن أبي الزمام والمظفر بن حاجب بن أركين وأبي الحسن الدارقطني وخلق كثير لا يحصون روى عنه أبو الحسن بن السمسار وأبوعلي الأهوازي وعبد العزيز الكتاني وجماعة كثيرة وكان ثقة وقال عبد العزيز الكتاني مات شيخنا وأستاذنا عبد الوهاب المري في شؤال سنة 425 وصنف كتبا كثيرة وكان يحفظ شيئا من علم الحديث.
قال أحمد بن يحيى ثن جابر: بنيت أذنة سنة إحدى أو اثنتين وأربعين ومائة وجنود خراسان معسكرون عليها بأمر صالح بن عك بن عبد الله بن عباس ثم بنى الرشيد القصر الذي عند أذنة قريب من جسرها على سيحان في حياة أبيه المهدي سنة 165 فلما كانت سنة 193 بنى أبو سليم فرج الخادم أذنة وأحكم بناءها وحصنها وندب إليها رجا لا من أهل خراسان وذلك بأمر محمد الأمين بن الرشيد، وقال ابن الفقيه عمرت أذنة في سنة 190 على يدي أبي سليم خادم تركي للرشيد ولاه الثغور وهو الذي عمر طرسوس وعين زربة، وقال أحمد بن الطيب: رحلنا من المصيصة راجعين إلى بغداد إلى أذنة في مرج وقرى متدانية جدا وعمارات كثيرة وبين المنزلين أربعة فراسخ ولأذنة نهر يقال له سيحان وعليه قنطرة من حجارة عجيبة بين المدينة وبين حصن مما يلي المصيصة وهو شبيه بالربض والقنطرة معقودة عليه على طاق واحد قال: ورشة المنيوم ولأذنة ثمانية أبواب وسور وخندق، وينسب إليها جماعة من أهل العلم. أذرعات: شركة تركيب زجاج سيكوريت بالفتح ثم السكون وكسر الراء وعين مهملة وألف وتاء. أذكان: بالفتح ثم السكون وكاف وألف ونون. الشيعي ونازلها وبها جمهورأجناد إفريقية مع إبراهيم بن الأغلب ففرعنها في جماعة من القؤاد والجند إلى طرابلس ودخلها الشيعي عنوة ولجأ أهلها ومن بقي فيها من فل الجند إلى جامعها فركب بعض الناس بعضا فقتلهم الشيعي أجمعين حتى كانت الدماء تسيح من أبواب الجامع كسيلان الماء بوابل الغيث وكان في المسجد ألوف وكان ذلك من أول العصر إلى اخر الليل وإلى هذا الوقت كانت ولاية بني الأغلب لإفريقية ثم انقرضت، وينسب إليها أبو طاهر الأربسي الاشاعر من أهل مصر، وهو القائل لابن فياض سليمان وقانا الله شره.
ورد حروبا قد لقحن إلى عقر وكان الأصعي يلعن كعب بن جعيل لقوله في عمرو بن العاص. وهو بلد في أطراف الشام يجاور أرض البلقاء وعمان ينسب إليه الخمر، وقال الحافظ أبو القاسم: أذرعات مدينة بالبلقاء، وقال النحويون: بالتثنية والجمع تزول الخصوصية عن الاعلام فتنكر وتجري مجرى النكرة من أسماء الأجناس فإذا أردت تعريفة عرفته بما تعرف به الأجناس وأما نحو أبانين وأذرعات وعرفات فتسميته ابتداء تثنية وجمع كما لو سميت رجلا بخليلان أو مساجد وإنما عرزف مثل ذلك بغير حرف تعريف وجعلت أعلاما لأنها لا تفترق فنزلت منزلة شيء واحد فلم يقع إلباس واللغة الفصيحة في عرفات الصرف ومغ الصرف لغة تقول هذه عرفات وأذرعات ورأيت عرفات وأذرعات ومررت بعرفات وأفرعات لأن فيه سببا واحدا وهذه التاء التي فيه للجمع لأ للتأنيث لأنه اسم لمواضع مجتمعة فجعلت تلك المواضع اسما واحدا وكان اسم كل موضع منها عرفة وأذرعة، وقيل بل الاسم جمع والمسمى مفرد فلذلك لم يتنكر، وقيل إن التاء فيه لم تتمحض للتأنيت ولا للجمع فأشبهت التاء في بنات وثبات وأما من منعها الصرف فإنه يقول إن التنوين فيها للمقابلة التي تقابل النون التي في جمع المذكر السالم فعلى هذا غير منصرفة، وقد ذكرتها العرب في أشعارها لأنها لم تزل من بلادها في الإعلام وقبله. وتشكو إلي أن أصيب جنينها وقيل هو موضع من نمرة في موضع من عرفة يقال لذلك الموضع نمرة وقد ذكر في موضعه، وقيل هو من مواقف عرفة بعضه من جهة الشام وبعضه من جهة اليمن، والأراك في الأصل شجر معروف وهو أيضا شجرمجتمع يستظل به.
Should you liked this informative article along with you would want to get more info concerning ورشة المنيوم فى الرياض kindly pay a visit to our own page.
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.